برعت التربوية فريدة علي الزنيدي في تدريس طالباتها اللغة الفرنسية وتعليمهن مهاراتها المختلفة، عبر تنظيمها دورات عدة.
وشغفت الزنيدي باللغة الفرنسية من سني عمرها المبكرة، ما دفعها إلى تعلمها في أحد المعاهد الخاصة في محافظة عنيزة. وحين أتقنتها بطلاقة تطوعت لتعليمها الصغار في دورات مكثفة.
وقالت الزنيدي: «رغبت في أن يتعلم أفراد المجتمع اللغات واستثمار أوقاتهم بما يعود عليهم بالنفع، وبدأت تعليم الطالبات بافتتاح فصل من الأول الابتدائي وحتى المتوسط»، مشيرة إلى أن الفصل احتوى على أعمار متفاوتة، والجميع درس نفس المنهج بشكل مبسط، وتقام الدورة في نادي الحي في الثانوية الخامسة في عنيزة.
وحثت الزنيدي المعلمين والمعلمات على تقوية ثقة الأطفال وتشجيعهم وزراعة الثقة في نفوسهم، مشيرة إلى تعليم الأطفال في الدورة الحروف وقواعد القراءة والكتابة والانتقال إلى الجمل البسيطة مثل التحية والسلام.
وأوضحت أنها تعرض يوميا مشاهد تمثيلية تهدف إلى تعليم الكلمات الجديدة، وتقسيم الدروس اليومية إلى أجزاء، وهي ترديد الكلمات الجديدة للتدرب على النطق الصحيح، وكتابة الكلمات في الدفتر، والانتقال إلى المشهد التمثيلي والجزء الترفيهي، لافتة إلى أن المجتمع رحب بالفكرة وأثبت أنه متعطش للعلم وللغات ويتقبل تعلم كل جديد. وذكرت أن الإقبال على تعلم الفرنسية يتزايد، خصوصا أن الدورة مجانية، مشيرة إلى أنها وفرت الكتب والدفاتر وأوراق العمل وأقلام الرصاص وأدوات الترفيه من حسابها الخاص.
وتطمح الزنيدي أن تحصل على منحة لإكمال دراسة اللغة الفرنسية في وطنها الأم، لتعود لخدمة وطنها ومجتمعها.
وشغفت الزنيدي باللغة الفرنسية من سني عمرها المبكرة، ما دفعها إلى تعلمها في أحد المعاهد الخاصة في محافظة عنيزة. وحين أتقنتها بطلاقة تطوعت لتعليمها الصغار في دورات مكثفة.
وقالت الزنيدي: «رغبت في أن يتعلم أفراد المجتمع اللغات واستثمار أوقاتهم بما يعود عليهم بالنفع، وبدأت تعليم الطالبات بافتتاح فصل من الأول الابتدائي وحتى المتوسط»، مشيرة إلى أن الفصل احتوى على أعمار متفاوتة، والجميع درس نفس المنهج بشكل مبسط، وتقام الدورة في نادي الحي في الثانوية الخامسة في عنيزة.
وحثت الزنيدي المعلمين والمعلمات على تقوية ثقة الأطفال وتشجيعهم وزراعة الثقة في نفوسهم، مشيرة إلى تعليم الأطفال في الدورة الحروف وقواعد القراءة والكتابة والانتقال إلى الجمل البسيطة مثل التحية والسلام.
وأوضحت أنها تعرض يوميا مشاهد تمثيلية تهدف إلى تعليم الكلمات الجديدة، وتقسيم الدروس اليومية إلى أجزاء، وهي ترديد الكلمات الجديدة للتدرب على النطق الصحيح، وكتابة الكلمات في الدفتر، والانتقال إلى المشهد التمثيلي والجزء الترفيهي، لافتة إلى أن المجتمع رحب بالفكرة وأثبت أنه متعطش للعلم وللغات ويتقبل تعلم كل جديد. وذكرت أن الإقبال على تعلم الفرنسية يتزايد، خصوصا أن الدورة مجانية، مشيرة إلى أنها وفرت الكتب والدفاتر وأوراق العمل وأقلام الرصاص وأدوات الترفيه من حسابها الخاص.
وتطمح الزنيدي أن تحصل على منحة لإكمال دراسة اللغة الفرنسية في وطنها الأم، لتعود لخدمة وطنها ومجتمعها.